الإنسان مدني بالطبع لا يستطيع اعتزال الناس والانفراد عنهم لأن اعتزالهم باعث على استشعار الغربة و الوحشة والإحساس بالوهن والخذلان من أجل ذلك كان الإنسان تواقاً إلى اتخاذ الخلان و الأصدقاء ليكونوا له سنداً وسلواناً يسرون عنه الهموم ويخففون عنه المتاعب
ضائع ٌ .. قد طرق الأبوابَ حتى .. وجدَ السرِّ ببابك ( ) و غريبٌ .. فتشَّ الأحلام َ للآخر حتى ضمه حلمُ إغـترابك ( ) و فـقير ٌ كلمـا عُـذبَّ بالجوع ِ أبى إلا بأن يشبع َ من خبز ِ عذابك
من نفحات الولاية .. صبت حروف الشعر في قوالب الحب لتنسج ألحاناً وألحانا .. بهذه المعاني انصب كلمات الشاعر رضا عيسى درويش لتنشد ولي الأمر في ذكرى مولده الطاهر ..
قصيدة في حب عقيلة الطالبيين، السيدة زينب الكبرى عليها السلام. وهي من أقل وأبسط ما أستطيع تقديمه لهذه السيدة العظيمة. أهرقت أشرعتي على مرساكِ * وأتيت أرفلُ في سفين رؤاك
إليك يا والدي شبكة النعيم الثقافية - 2005/04/08 - [الزيارات : 3252]
يامن شربت منه ماء الحياة وتنفست منه عطر الرجولة ، إليك أيها السابح للبعيد-رحمك الله يا والدي -إليك قطع قلبي أنثرها على ورق كأطهر ماء ورد أنثره على قبرك .