كنا نعيش في عالم من الأبيض والأسود فإن العيد هو ما يلون الأيام بألوانه العديدة الزاهية والجميلة، مُوَحِداً الجميع على شعور واحد، وهو شعور البهجة والسرور والذي بدوره يجمع الشعائر التعبدية بالمشاعر القلبية.العيد في الأمة الإسلامية لا يتمثل فقط في لبس الثياب الجديد والزيارات وامتلاء الشوارع بالناس وأكل الحلويات، بل في الشعور بأن الأمة بأجمعها تشترك في مناسبة واحدة وفرحة واحدة بهذه الهدية التي أنعم سبحانه وتعالى علينا بها بعد رمضان العظيم، فتمتلئ القلوب بالرضا والسعادة بالرغم من امتلائها بالأحزان والهموم.
فهذه السنة ليس لسيت كمثسلتها في الأعوام السابقة كما عرفها الناس و لسببان هما:
- ارتباط الناس بالسفر
- شدة حرارة الجو
و ذلك لم يمنعنا من مشاركة الناس فرحة العيد بالصور التذكارية :












و للمزيد من الصور يرجى زيارة الوصلة التالية .
|| من هنـــا ||
|