يا شَمعة الأحزان
نورٌ إلى الأكوان
حُبي كما البركان
إليك َ يا حُسين
نستقبِلُ السِهام
مُحرمُ الحرام
حُسينُنا الإمام
نحنُ لكَ ندين
سِهامُنا تَقول
ظلوعُ البتول
قد أبكت الرسول
بِحزنٍ دفين
نُجدِدُِ العزاء
بالحُبِ والولاء
لِأرضِ الإباء
بِقلبٍ حزين
6/11/2012
سيد محمد علوي
|