قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
ملف خاص
 
مبدعــون..(1)...الفنان التشكيلي محسن التيتون
شبكة النعيم الثقافية - 2005/06/15 - [الزيارات : 13244]

                          

 

 

 

 

مبدعون..(1)...الفنان التشكيلي محسن التيتون

 إعداد وتصوير: محمد المحروس

 

 

 

( أسمع..أرى وأتكلم ) محاولة بلاغية واضحة لقلب ترتيب الجملة في دلالاتها الاجتماعية والسياسية والفكرية المعتادة (إنني لا أسمع , لا أرى, لا أتكلم ) هكذا يضع الفنان العمل في صراع جدلي وتناقض فاضح مع عالم الحياة الذي لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم, في حين يبدو عالم الجماد نقيضاً للجماد ومتجهاً نحو الحياة نطقاً وسماعاً ورؤية في محاولة لرفض الصمت والعمى والصم الذي يهيمن على حياتنا الفكرية والسياسية والاجتماعية. هذه الكلمات كتبها الناقد التونسي كمال الدين في أحد أعمال الفنان التشكيلي محسن التيتون والعمل بعنوان (أسمع ..أرى..أتكلم..)..محسن التيتون أحد القلائل الذين بدأوا مشوارهم الفني من الصفر وكانت لمسات البحر والحرف النعيمية لها تأثيرها على أعماله الفنية ..يضع يده على القطع الخشبية فيحولها إلى أعمال فنية تُسحر الناظر وتجعله يتأمل ويتساءل لفترات طويلة يبحث عن معانٍ وتفسيرات لتلك الأعمال, يحول الجماد إلى قِطع تتكلم بلسان الجمال ولغة الحرمان, ثم  ينتقلُ إلى فن الخزف فيجعله لوحات رائعة وأوانٍ فاخرة ممزوجة بالزخارف الإسلامية معتمداً في ذلك على موروث ثقافي جميل اكتسبه من البيئة التي نشأ وترعرع فيها. في هذا اللقاء البسيط نحاول نحن في شبكة النعيم الثقافية أن نسلط الضوء على جزء بسيط من حياة الفنان محسن التيتون  ومراحل بداياته في مشوار الفن ونستعرض بعض منجزات الفنان في الساحة البحرينية والعربية.   

 

 

 

 

 

 

 

حدثنا عن بداياتك مع فن النحت على الخشب؟

 

 

 الانطلاقة الأولى جائت من البيئة, البيئة هي التي تصوغ الفنان,وأنا ابن منطقة النعيم وما يميز هذه المنطقة أنها تقع بين المدينة وأقصد هنا المنامة وبين القرية ومن الجهة الأخرى البحر هذه العوامل الثلاثة أثرت في المسار الفني لدي, المدينة بما تمتلك من أسواق وفن ومعارض وحضارة, والقرية بما تمتلك من تراث جميل وخضرة ونخيل وأشجار, والبحر وهو ملهم كل فنان وشاعر وأديب, أضف إلى ذلك صناعة السفن في منطقة النعيم,جئتُ إلى هذه الدنيا وكل من حولي له علاقة بالسفن...الخشب ورائحته الرائعة وأدوات صناعة السفن ..المنشار و(الكدوم) والأزميل كلها أدوات نحت, ولا ننسى أن الوالد كان نجاراً ومعظم من كان يحيط بي من الناس أيضاً في نفس المهنة, وإذا كان للأطفال لِعب يلعبون بها ..أنا كانت لعبتي هي النحت على بقايا الألواح والجذوع التي يُصنع منها السفن.. تستطيع أن تقول هذه هي انطلاقتي الأولى في عالم النحت على الخشب وأتذكر بداياتي كنت أصنع السفن الصغيرة, هذه تعتبر المرحلة الأولى من حياتي مع الفن, المرحلة الثانية بدأت عندما وصلت إلى المرحلة الثانوية من الدراسة هنا بدأت التعلم الأكاديمي للفن وبدأت أُشارك في الورش الفنية وغيرها ولكن الانطلاقة الصحيحة مع الفن بدأت عندما التحقتُ بالمعهد وتخصصت في الفنون التربوية حيث يحتوي المنهج الدراسي للمعهد على أربعة مجالات هي الرسم,النجارة,معادن والخزف وهنا بدأت مع النحت على الخشب وقدمت أربعة أعمال وكان أول عمل لي أسمه (الغواص السجين) وهو أول عمل أشترك به مع فنانين ورواد الحركة التشكيلية في البحرين وفُزت بجائزة تقديرية واشتراه أحد الأجانب بمبلغ يساوي راتب أحدِنا في تلك الفترة عام1974م. بعد سنتين قدمت عمل آخر اسمه (التعاون) وللوالدة العزيزة يد في هذا العمل أتذكر أنها جاءتني ودلتني على جذع الشجرة الذي صنعت منه هذا العمل وكانت المفاجئة أن هذا العمل يفوز بجائزة دلمون الأولى في البحرين وهذه الجائزة أعطتني دافعً كبيراً لمواصلة المشوار في عالم الفن خصوصاً وأنا كنت في بداياتي واشتركت بالعمل في دولة الكويت وقطر وحصل على جوائز تقديرية ثم اقتناه متحف البحرين الوطني.

 

 

 

          

 

 

 

من كان غيرك من الفنانين البحرينيين يمارس هذا الفن وممن تأثرت ؟

 

 

في تلك الفترة لم يكن هناك نحاتين بالمستوى الذي يجعلني أن أتأثر بهم كان فن جديد على الساحة البحرينية وقد يكون هذا أحد أسباب تفضيلي عالم النحت على الرسم والفنون الأخرى لأن الفنان بطبيعته يحب التميز عن الآخرين, أتذكر أن هناك شخص اسمه (إسحاق كونجي) ولكن كان إنتاجه قليل, ولكني تأثرت بالنحات العالمي (هنري مور) وهو انجليزي ومن أفضل النحاتين العالميين وله مؤلفات كثيرة في هذا المجال.

 

 

 

 

ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداياتك كفنان ؟

 

 

فن النحت على الخشب فن جديد على الساحة البحرينية ولم يكن هناك فنانين في هذا المجال, واجهتُ صعوبة نقص المواد الثقافية والعلمية..لم تكن هناك كتب متوفرة أو معلومات يمكن من خلالها زيادة المعرفة في هذا المجال ومن الصعب جداً أن تكون أول من يحمل المشعل, ولذلك توجهتُ إلى الأسفار...قمت بالسفر إلى الكثير من البلدان.. الأسفار هي معلمي..سافرت إلى العراق وهو بلد غني بجميع أنواع الفنون ولديهم فنانين على مستوى عالٍ في فن النحت على الخشب منهم جواد سليم وعبد الغني حكمت صاحب تمثال (شهرزاد)..سافرت إلى مصر, تونس, المغرب,انجلترا,قبرص ,اليونان, التشيك, الهند, إيران ,تايلند, اليابان وفرنسا...وكثير من البلدان الأخرى هذه الأسفار هي التي علمتني وصقلت الموهبة لدي وزادة حجم المعرفة, وأنشأت المكتبة والتي تضم الكثير من الكتب المتعلقة بهذا الفن الجميل.

 

 

 

         

 

 

 

انتقلت بعد فترة من العمل في فن نحت الخشب إلى فن الخزف ، حدثنا في البداية عن فن الخزف؟

 

 

 

 

في عام 1979م نُقلت من مهنتي كمدرس إلى مركز الخزف التابع لوزارة التربية والتعليم هنا بدأت قصتي مع الخزف، فالطين خامة مختلفة عن الخشب , وفي معرض المقارنة بين الصلابة والليونة, والخزف طينية يشكلها الفنان بحسب رأياه الفنية . لكن خشونة الخشب دائما هي هاجسي الأول و دائما هي التي تشدني وما انتقالي من الخشب إلى الخزف إلا انتقال مرحلي, وبدأت تسيطر علي عملية الكتلة من جديد فصغتها بالطينية ورأيت نفسي في الطينية ,من حيث مرونتها وسهولة تشكيلها وسحرني بريقها و ألوانها وقد يكون أيضاً أحد أسباب انتقالي إلى الخزف جاء من  تأكيد إصراري على تنوع أساليبي الفنية. في أعمالي الخزفية الأولى لم يكن توجهي نحو دراسة الخزف كمادة علمية وفنية دقيقة الإيحاء والمضامين. وهو الباب الذي أرشدني إلى كيفية التعامل مع الخزف من ناحية علمية فلسفية منهجية مستشهدا بالمقولة(قبل أن تكون خزافا عليك أن تكون رساما ونحاتا) ولكن هناك مقولة أخرى اصطدمت بها وأنا أمام مادة الخزف إن الخزف ليس بحرفة وفن فقط وإنما علم وفلسفة وهو مادة حيوية تحتاج مني أن أكون ملما بها من النواحي الفيزيائية و الكيميائية  وهذا ما قادني لدخول دورات في الخزف في انجلترا وأن أجول المدن الخزفية والبلدان للبحث والدراسة ومشاركة أساتذة كبار لهم مكانتهم الفنية  والثقافية في العالم في إعداد الدورات التدريبية لمدرسي ومدرسات التربية والتعليم. أكدت قدرتي علي مداعبة المادة الخزفية من ناحية المضمون والشكل, وبعد مشوار طويل وشاق في التجارب علي الطينات المحلية وتحضير الأكاسيد اللونية وإجراء التجارب على الطلاآت الزجاجية وكذلك حرق الأعمال بأساليب  وتقنيات مختلفة مثل البريق المعدني والركو اليابانية ......إلى أخر تلك التجارب الطويلة  مع هذه المادة ، بدأت في تكوين فلسفة خاصة قادتني في السنوات الأخيرة على إظهارها في أعمالي الفنية في معارضي الأخيرة ركزت علي رؤية مختلفة في توظيف المثلث وجدت في المثلث إفراز للعديد من الرؤى المبدعة لدى الفنان مما شدني نحو محاورته في فلسفة خاصة ساعدتني علي تطوير مخيلتي في عمل تشكيلي متنقل من حركته الثلاثية الأضلاع إلى عمل إبداعي , أما الجداريات وبعض النصب التراثية كانت قراءة للتراث البحريني والخليجي بشكل عام مسلط الضوء علي جزئيات صغيرة من هذه العمارة والأبواب القديمة محاولاً إبراز جمالية هذه الجزئيات من خلال رؤية فنية مرتبطة بروح الحضارة وجمالية هذا الفن وعن فلسفة العمق في صياغة معالم التراث برؤية فنية مختلفة.

 

 

 

   

 

 

أيهما تفضل فن الخزف أم النحت على الخشب؟

لكل منهما طعم ومميزات ومن الصعب أن أفضل أحدهما على الآخر..في بعض الأحيان أحن إلى الخشب وإلى رائحته وأقوم ببعض الأعمال البسيطة , غير أن عالم الخزف فيه عنصر مميز يجعله يختلف عن الفنون الأخرى وهو عنصر المفاجئة, عندما تضع المواد أو الألوان على الخزف وتضعها في الفرن أنت لا تعرف ماذا ستكون نتيجة العمل , في بعض الأحيان يظهر لمعان وبريق ساحر مما يعطي العمل جمال رائع وفي كل يوم تظهر نتائج أخرى مختلفة هذا ما يجعل الخزف مميز عن الفنون الأخرى.

 

 

 

 

من خلال وجودك في المنطقة هل حاولت اكتشاف بعض المواهب؟

 

 

في فترة قيامي بأعمال النحت على الخشب اكتشفت سيد باقر سيد عبد الله الحلاي وجدت لديه الموهبة وقمت بمساعدته وتشجيعه وجعلته يشارك في بعض المعارض إلا أنه لم يواصل في هذا الفن. في مجال الخزف لدي ابن أخ اسمه سلمان وجدت لديه حب الفن وبدأت معه أثناء الدراسة إلى أن التحق بالفنون التربوية والآن له بصمة كبيرة في عالم الخزف في البحرين ونال عدة جوائز من خلال أعماله الفنية وأنا أعتبره مكملاً للمشوار الذي بدأته مع عالم الخزف, أيضاً لدي ابن أحاول أن أساعده لدخول في هذا العالم الجميل.

 

 

 

 

تضم منطقة النعيم فنانين ومبدعين في الكثير من المجالات, في الرسم, النحت التصوير وغيرهم, لكن إلى الآن لم نرى نشاط أو تجمع أو معرض أو حتى برنامج من خلاله ينمون الحركة الفنية أو الإبداعية في المنطقة؟

 

 

 

 

ما ذكرته في سوءالك يمثل هاجس كبير بالنسبة لي أفكر فيه منذ مدة طويلة وهو كيف ننمي الحركة الإبداعية في المنطقة ولكوني عضواً في مركز شباب النعيم بدأت بإقامة معرض للصور القديمة لمجموعة من المصورين وهناك أفكار أخرى في مجال التصوير للمستقبل. المشكلة التي تعاني منها منطقتنا هي التشتت أصبح أهالي المنطقة يعيشون في مناطق متفرقة والقليل من الفنانين من يهتم لأمر المنطقة وأنا على اتصال مع بعض الفنانين مثل عباس الموسوي وعبد الجبار الغضبان وسلمان وغيرهم, حتى الأشخاص الذين تركوا المجال الفني أحاول أن أكون على اتصال بهم لكي نحاول أن نرد ولو الجزء اليسير من الديَن الذي علينا لمنطقتنا التي قضينا طفولتنا بها بين الخضرة والبحر وبين رائحة الأخشاب, ولذلك تجدني مشترك في عدة أنشطة سواءً في مركز شباب النعيم الثقافي ,الصندوق أو المأتم الذي بدأت فيه بعدة أنشطة منها المرسَميَن للأطفال حيث ضما أكثر من 200 طفل وطفلة وأيضاً كعضو في لجنة الصم والبكم. لكن مستقبلاً نحاول أن تكون أنشطتنا مدروسة بشكل أكبر وتعم جميع أرجاء المنطقة ومن المهم جداً أن تدعم جميع مؤسسات المنطقة هذه الأنشطة لأسباب كثيرة منها اكتشاف المواهب لدى أبناء المنطقة, ربط الفن بقضية الإمام الحسين عليه السلام فأتمنى من جميع المؤسسات الدعم الكامل سواء كانت في موسم عاشوراء أو في المواسم الأخرى ففي النهاية سوف تعود بالبركة والخير على جميع أفراد المنطقة إن شاء الله.

 

                              بعض أعمال الفنان محسن التيتون

 

 

 

      

 

 

 

 

 

 

          

 

 

 

 

 

 

 

 

 

         

 

 

 

 

    

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

  

   

إنجازات ومشاركات الفنان محسن التيتون

 

 

 

 

 

 

عضو مؤسس لجمعية خزافي البحرين .

 

 

عضو مؤسس لجمعية البحرين للفنون التشكيلية.

 

 

عضو مؤسس لجمعية البحرين للموهبة والإبداع .

 

 

عضو مؤسس لمركز شباب النعيم.

 

 

عضو في لجنة الأسر المنتجة رئيس لجنة التدريب.

 

 

 

 

دبلوم عالي لتربية الفنية 1974.

 

 

دورة في الخزف في انجلترا1993.

 

 

دورة في الخزف في اليابان2003.

 

 

اختصاصي الخزف في وزارة التربية والتعليم.

 

 

أول رئيس لجمعية خزافي البحرين.

 

 

له استوديو خاص للخزف.

 

 

له مساهمات ودراسات لطينية البحرين مع مركز الدراسات والبحوث.

 

 

له العديد من الندوات و المحاضرات في الخزف في الداخل والخارج.

 

 

عضو في لجان تحكيم في مسابقات فنية .

 

 

قام بتدريب العديد  من المؤسسات الحكومية والأهلية في فن الخزف.

 

 

 

 

الجوائز: 

 

 

1974         جائزة النحت                                                                                 البحرين

 

 

1976         جائزة ديلمون الأولي                                                                       البحرين

 

 

1997         جائزة النحت التقديرية                                                                     الكويت

 

 

1977         جائزة تقديرية لمعرض الفنون التشكيلية السادس و العشرين                        البحرين

 

 

1999         ميدالية مهرجان المحرس الدولي                                                         تونس

 

 

                 حائز علي العديد من الشهادات و الميداليات المحلية و الدولية

 

 

المعارض: 

 

 

1974ـ 2003 جميع معارض البحرين لوزارة الأعلام                                                  البحرين

 

 

         معرض السنتين                                                                                      الكويت

 

 

         معرض السنتين                                                                                      المغرب

 

 

         معرض السنتين                                                                                      الدوحة

 

 

 1983معرض جمعية الفنون التشكيلية في الكويت                                                      الكويت

 

 

1984 بينالي القاهرة الدولي الأول                                                                       القاهرة

 

 

1984 معرض الجمعية في لندن                                                                             لندن

 

 

1988 معرض الخزف الشخصي الأول البحرين                                                           البحرين

 

 

        المهرجان الثقافي السوري                                                                            سوريا

 

 

 

 

1988      معرض الخزف جامعة البحرين                                                               البحرين

 

 

1993ـ2003 معارض جمعية خزافي البحرين                                                         البحرين

 

 

1994         مهرجان  أصيلة                                                                                  المغرب

 

 

1994     معرض جسر الملك فهد                                                                           البحرين

 

 

1997  معرض شخصي جامعة البحرين                                                                 البحرين

 

 

1988 بينالي القاهرة الدولي  الرابع للخزف                                                           القاهرة

 

 

1998مهرجان الخزف الأول والثاني والثالث لجمعية خزافي البحرين                              البحرين

 

 

1998ممثل البحرين في العرض الخليجي والتونسي المشترك                                        تونس

 

 

1999  المحرس الدولي                                                                                     تونس

 

 

2000 معرض الخزف الأول                                                                                الكويت

 

 

2000  معرض التربية والتعليم                                                                             البحرين

 

 

2000 بينالي القاهرة الدولي  الخامس للخزف                                                          القاهرة

 

 

2001 رئيس وفد متدربات الأسر المنتجة ألي الفسطاط                                                 القاهرة

 

 

2002 بينالي القاهرة الدولي  السادس للخزف                                                          القاهرة

 

 

 

 

 

 

 

 

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م